ضعف السمع
سماعات الأذن الطبية
معاً، للاستمتاع بالحياة
هو أكثر أنوع ضعف السمع شيوعًا، وهو متعلق بمشكلتين؛ الأولى ضعف حسي (الأذن الداخلية)، والأخرى ضعف عصبي (العصب السمعي).
ويحدث هذا النوع نتيجة تلف في العصب الحسي، وبالتالي فإنه لا مجال لتأجيل علاج هذا النوع من الضعف السمعي إن أردنا المحافظة على نمو وسلامة الأجزاء العصبية، كما أنه عادة لا يستجيب للعلاج من خلال الأدوية أو إجراء العمليات الجراحية.
أسبابه
أعراضه
إنخفاض في مستوى الصوت وصعوبة الفهم بصورة أكبر.
يحدث نتيجة لضعف السمع في الأذن الخارجية أو الوسطى، وفيه لا ينتقل الصوت بشكل فعال من خلال قناة الأذن وعظام الأذن الوسطى.
صعوبة فهم الكلام إلا إذا كان الصوت مرتفعًا بدرجة كافية وبدون ضوضاء في البيئة المحيطة.
هذا النوع يكون فيه الضعف ناتج عن تلف في الاذان الخارجية او الوسطى والداخلية، ويتراوح في شدته من بسيط شديد جدًا.